الأشراف آل على
02-16-2018, 02:50 AM
عندما نتعرف الى حقيقة حكمة فرض الصلاة نعشقها لأننا سنجدها هدية
باختصار :
معلوم و معروف أن حضرة جناب سيدنا النبى صلى الله عليه و آله ما رأى أو سمع أو ذاق خيرا الا وتمناه لامته
فعند المشهد الأقدس فى نهاية رحلة المعراج
من جمال و جلال ما رآه جل شأن ربى و تعالى
تمنى فى نفسه أن تكون أمته كلها خلفه فى هذا الالتذاذ السرمدى الجمال
فعلم منه الله جل شأنه ذلك و أنه يريد معراجا لكل واحد من أمته ، فأعطاه من خزائن نعمه ... هدية يحملها لأمته ... و هى الصلاة
ما اشارتها فى كلام الحبيب المصطفى صلى الله عليه و آله ...
(( الصلاة ... معراج ... المؤمن ))
و ما إشارتها من القرآن
{ و السماء ذات المعارج }
باختصار :
معلوم و معروف أن حضرة جناب سيدنا النبى صلى الله عليه و آله ما رأى أو سمع أو ذاق خيرا الا وتمناه لامته
فعند المشهد الأقدس فى نهاية رحلة المعراج
من جمال و جلال ما رآه جل شأن ربى و تعالى
تمنى فى نفسه أن تكون أمته كلها خلفه فى هذا الالتذاذ السرمدى الجمال
فعلم منه الله جل شأنه ذلك و أنه يريد معراجا لكل واحد من أمته ، فأعطاه من خزائن نعمه ... هدية يحملها لأمته ... و هى الصلاة
ما اشارتها فى كلام الحبيب المصطفى صلى الله عليه و آله ...
(( الصلاة ... معراج ... المؤمن ))
و ما إشارتها من القرآن
{ و السماء ذات المعارج }