حسن الوكيل
08-08-2015, 10:11 PM
إنـتـبهـــــوا عـبــــــاد الله!
حقيقة ما يحدث في بلادنا وبلاد العرب والمسلمين يتلخص فيما يلي:
قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم:
1_ عن عبد الله بن عمرو بن العاص - رضي الله تعالى عنهما -:
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (يوشك أن يأتي زمان يغربل الناس غربلة، ويبقى حثالة من الناس قد مرجت عهودهم وأماناتهم، واختلفوا، فكانوا هكذا)، وشبك بين أصابعه.
قالوا: فكيف بنا يا رسول الله؟
قال: (تأخذون ما تعرفون، وتذرون ما تنكرون، وتقبلون على أمر خاصتكم، وتدعون أمر عامتكم).
أخرجه الحاكم في مستدركه على الصحيحين وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه بهذه السياقة.
وأخرجه أحمد في مسنده وأبو داوود والحاكم في المستدرك عنه أيضاً باختلاف طفيف (كيف بكم بزمان يوشك أن يأتي عليكم يغربل الناس فيه غربلة ..... الحديث)، وأخرجه بهذه الصيغة أبو نعيم في الفتن وابن ماجه والطبراني عن ابن عمر.
2- (فتنة الأحلاس هرب وحرب، ثم فتنة السراء دخنها من تحت قدم رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني وليس مني وإنما أوليائي المتقون ثم يصطلح الناس على رجل كورك على ضلع، ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة فإذا قيل انقضت تمادت فيصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا حتى يصير الناس إلى فسطاطين: فسطاط إيمان لا نفاق فيه، وفسطاط نفاق لا إيمان فيه، فإذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من يومه أو غده).
(أحمد في مسنده، وأبو داوود والحاكم في مستدركه وقال: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه- عن ابن عمر) (أخرجه أبو داود كتاب الفتن باب ذكر الفتن ودلائلها رقم (4224)، وقال في عون المعبود: (11/312) أخرجه الحاكم وصححه وأقره الذهبي).
حقيقة ما يحدث في بلادنا وبلاد العرب والمسلمين يتلخص فيما يلي:
قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم:
1_ عن عبد الله بن عمرو بن العاص - رضي الله تعالى عنهما -:
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (يوشك أن يأتي زمان يغربل الناس غربلة، ويبقى حثالة من الناس قد مرجت عهودهم وأماناتهم، واختلفوا، فكانوا هكذا)، وشبك بين أصابعه.
قالوا: فكيف بنا يا رسول الله؟
قال: (تأخذون ما تعرفون، وتذرون ما تنكرون، وتقبلون على أمر خاصتكم، وتدعون أمر عامتكم).
أخرجه الحاكم في مستدركه على الصحيحين وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه بهذه السياقة.
وأخرجه أحمد في مسنده وأبو داوود والحاكم في المستدرك عنه أيضاً باختلاف طفيف (كيف بكم بزمان يوشك أن يأتي عليكم يغربل الناس فيه غربلة ..... الحديث)، وأخرجه بهذه الصيغة أبو نعيم في الفتن وابن ماجه والطبراني عن ابن عمر.
2- (فتنة الأحلاس هرب وحرب، ثم فتنة السراء دخنها من تحت قدم رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني وليس مني وإنما أوليائي المتقون ثم يصطلح الناس على رجل كورك على ضلع، ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة فإذا قيل انقضت تمادت فيصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا حتى يصير الناس إلى فسطاطين: فسطاط إيمان لا نفاق فيه، وفسطاط نفاق لا إيمان فيه، فإذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من يومه أو غده).
(أحمد في مسنده، وأبو داوود والحاكم في مستدركه وقال: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه- عن ابن عمر) (أخرجه أبو داود كتاب الفتن باب ذكر الفتن ودلائلها رقم (4224)، وقال في عون المعبود: (11/312) أخرجه الحاكم وصححه وأقره الذهبي).