البدوي
08-10-2015, 06:26 AM
من قال "سبحان ذي الملك و الملكوت سبحان ذي العزة و الجبروت
سبحان الحي الذي لا يموت سبوح قدوس رب الملائكة و الروح"
في يوم مرة أو في شهر مرة أو في سنة مرة أو في عمره مرة غفر الله تعالى له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر
و لو كانت ذنوبه مثل زبد البحر و مثل رمل عالج أو فر من الزحف.
من قال "لا إله إلا الله " مرة واحدة في دهره مخلصا غفر له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر و ما أسر و ما أعلن و ما أخفى و ما أبدى.
و يزيد الشيخ سيدي أحمد التجاني رضي الله عنه و أرضاه و عنا به ما يلي:
ما يكفر الذنوب مما ذكره سيدنا الشيخ سيدي أحمد التجاني رضي الله عنه:
كثرة الصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم فإنها لا وسيلة و لا قربة أعظم منها في محو الذنوب
إلا المحبة الخالصة.
فمن صلى عليه (صلى الله عليه و سلم) 80 مرة ليلة الجمعة
و يومها بعد العصر، كفرت له ذنوب 400 سنة بصلاة الليل و ذنوب 80 سنة بصلاة النهار.
ذكر "سبحان الله و الحمدلله و لا إله إلا الله و الله أكبر و لا حول و لا قوة إلا بالله ملء ما علم و عدد ما علم و زنة ما علم"
فإن المرة الواحدة منها تكفر جميع الذنوب و تؤمن العبد من عذاب الله تعالى.
المثابرة على المسبعات العشر بكرة و عشيا فإن من قرأها دائما لم يكتب عليه ذنب.
مداومة حفظ السيفي في الصباح و في المساء فإن من داومه لم يكتب عليه ذنب.
دعاء يا من أظهر الجميل.
صلاة الفاتح لما أغلق فإنها لا تترك من الذنوب شاذة و لا فاذة.
ذكر "اللهم مغفرتك أوسع من ذنوبي و رحمتك أرجى عندي من عملي" يلازمه الإنسان كل يوم 3 مرات.
ذكر "لا إله إلا الله وحده لا شريك له لا إله إلا الله له الملك و له الحمد لا إله إلا الله و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم".
ذكر"اللهم إني أستغفرك لما تبت إليك منه ثم عدت فيه و أستغفرك لما أردت به وجهك فخالطني فيه غيرك
و أستغفرك للنعم التي أنعمت بها علي فتقويت بها على معاصيك
و أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم عالم الغيب و الشهادة هو الرحمن الرحيم
لكل ذنب أذنبته و لكل معصية ارتكبتها و لكل ذنب أتيت به أحاط علم الله تعالى به".
محبة الله تعالى لعباده:
إن الله تعالى لا يُحِبُّ عبدا حتى يُعَرِّفَه به و بالمعرفة يَطَّلِعُ على أسراره تعالى فيقع له الجذب إلى الله تعالى.
سبحان الحي الذي لا يموت سبوح قدوس رب الملائكة و الروح"
في يوم مرة أو في شهر مرة أو في سنة مرة أو في عمره مرة غفر الله تعالى له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر
و لو كانت ذنوبه مثل زبد البحر و مثل رمل عالج أو فر من الزحف.
من قال "لا إله إلا الله " مرة واحدة في دهره مخلصا غفر له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر و ما أسر و ما أعلن و ما أخفى و ما أبدى.
و يزيد الشيخ سيدي أحمد التجاني رضي الله عنه و أرضاه و عنا به ما يلي:
ما يكفر الذنوب مما ذكره سيدنا الشيخ سيدي أحمد التجاني رضي الله عنه:
كثرة الصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم فإنها لا وسيلة و لا قربة أعظم منها في محو الذنوب
إلا المحبة الخالصة.
فمن صلى عليه (صلى الله عليه و سلم) 80 مرة ليلة الجمعة
و يومها بعد العصر، كفرت له ذنوب 400 سنة بصلاة الليل و ذنوب 80 سنة بصلاة النهار.
ذكر "سبحان الله و الحمدلله و لا إله إلا الله و الله أكبر و لا حول و لا قوة إلا بالله ملء ما علم و عدد ما علم و زنة ما علم"
فإن المرة الواحدة منها تكفر جميع الذنوب و تؤمن العبد من عذاب الله تعالى.
المثابرة على المسبعات العشر بكرة و عشيا فإن من قرأها دائما لم يكتب عليه ذنب.
مداومة حفظ السيفي في الصباح و في المساء فإن من داومه لم يكتب عليه ذنب.
دعاء يا من أظهر الجميل.
صلاة الفاتح لما أغلق فإنها لا تترك من الذنوب شاذة و لا فاذة.
ذكر "اللهم مغفرتك أوسع من ذنوبي و رحمتك أرجى عندي من عملي" يلازمه الإنسان كل يوم 3 مرات.
ذكر "لا إله إلا الله وحده لا شريك له لا إله إلا الله له الملك و له الحمد لا إله إلا الله و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم".
ذكر"اللهم إني أستغفرك لما تبت إليك منه ثم عدت فيه و أستغفرك لما أردت به وجهك فخالطني فيه غيرك
و أستغفرك للنعم التي أنعمت بها علي فتقويت بها على معاصيك
و أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم عالم الغيب و الشهادة هو الرحمن الرحيم
لكل ذنب أذنبته و لكل معصية ارتكبتها و لكل ذنب أتيت به أحاط علم الله تعالى به".
محبة الله تعالى لعباده:
إن الله تعالى لا يُحِبُّ عبدا حتى يُعَرِّفَه به و بالمعرفة يَطَّلِعُ على أسراره تعالى فيقع له الجذب إلى الله تعالى.