اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد بسم الله الرحمن الرحيم

🌹كل عام وانتم بخير 🌹شهر رمضان المعظم 🌹كل العام وانتم بالف خير ءامين🌹 تهنئة بمناسبة شهر رمضان المعظم

اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبر اللهُ أكبر، ولله الحَمد _ كتاب بوارق الحقائق لطاهر الأنفاس سيدى الرواس اضغط هنا للقراءة كتاب بوارق الحقائق


العودة   منتدى شبكة الصوفية > رباط الفقراء الى الله > ساحة المواضيع المنقولة من الانترنت


دعاء بر الوالدين : للشيخ محمد ين أحمد بن أبي الحب التريمي رحمه الله تعالى.

ساحة المواضيع المنقولة من الانترنت


إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-13-2020, 03:09 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو

إحصائية العضو





 

البدوي غير متواجد حالياً

 


شكراً: 16
تم شكره 31 مرة في 28 مشاركة
المنتدى : ساحة المواضيع المنقولة من الانترنت
افتراضي دعاء بر الوالدين : للشيخ محمد ين أحمد بن أبي الحب التريمي رحمه الله تعالى.

نقلا عن الشيخ محمد على يمانى جزاه الله كل خير .....دعاء بر الوالدين :
للشيخ محمد ين أحمد بن أبي الحب التريمي رحمه الله تعالى.

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ ِللهِ الَّذِي أَمَرَنَا بِشُكْرِ الْوَالِدَيْنِ وَاْلإِحْسَانِ إِلَيْهِمَا وَحَثَّنَا عَلَى اغْتِنَامِ بِرِّهِمَا وَاصْتِنَاعِ الْمَعْرُوْفِ لَدَيْهِمَا وَنَدَبَنَا إِلَى خَفْضِ الْجَنَاحِ مِنَ الرَّحْمَةِ لَهُمَا إِعْظَامًا وَإِعْبَارًا وَأَوْصَانَا بِالتَّرَحُّمِ عَلَيْهِمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرًا. (اَللَّهُمَّ فَارْحَمْ وَالِدِيْنَا 3×)
وَاغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَارْضَ عَنْهُمْ رِضًا تُحِلُّ بِهِ عَلَيْهِمْ جَوَامِعَ رِضْوَانِكَ وَمَوَاطِنَ عَفْوِكَ وَغُفْرَانِكَ، وَتُحِلُّهُمْ بِهِ دَارَ كَرَمَاتِكَ وَأَمَانِكَ، وَأَدِرَّ بِهِ عَلَيْهِمْ لَطَائِفَ بِرِّكَ وَإِحْسَانِكَ.
اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ مَغْفِرَةً جَامِعَةً تَمْحُو بِهَا سَالِفَ أَوْزَارِهِمْ وَسَيِّئَ إِصْرَارِهِمْ وَارْحَمْهُمْ رَحْمَةً تُنِيْرُ لَهُمْ بِهَا الْمَضْجَعَ فِيْ قُبُوْرِهِمْ وَتُؤَمِّنُهُمْ بِهَا يَوْمَ الْفَزَعِ عِنْدَ نُشُوْرِهِمْ. اَللَّهُمَّ تَحَنَّنْ عَلَى ضَعْفِهِمْ كَمَا كَانُوْا عَلَى ضَعْفِنَا مَتَحَنِّنِيْنَ وَارْحَمْ انْقَطِاعَهُمْ إِلَيْكَ كَمَا كَانُوْا فِيْ حَالِ انْقِطَاعِنَا إِلَيْهِمْ رَاحِمِيْنَ وَتَعَطَّفْ عَلَيْهِمْ كَمَا كَانُوْا عَلَيْنَا فِيْ حَالِ صِغَرِنَا مُتَعَطِّفِيْنَ.
اَللَّهُمَّ احْفَظْ لَهُمْ ذَلِكَ الْوُدَّ الَّذِي أَشْرَبْتَهُ قُلُوْبَهُمْ وَالْحَنَانَةَ الَّتِي مَلأْتَ بِهَا صُدُوْرَهُمْ وَاللُّطْفَ الَّذِي شَغَلْتَ بِهِ جَوَارِحَهُمْ وَاشْكُرْ لَهُمْ ذلِكَ الْجِهَادَ الَّذِي كَانُوْا فِيْنَا مُجَاهَدِيْنَ وَلاَ تَضَيِّعْ لَهُمْ ذَلِكَ اْلإِجْتِهَادَ الَّذِي كَانُوْا فِيْنَا مُجْتَهِدِيْنَ وَجَازِهِمْ عَلَى ذَلِكَ السَّعْيِ الَّذِي كَانُوْا فِيْنَا سَاعِيْنَ وَالرَّعْيِ الَّذِي كَانُوْا فِيْنَا رَاعِيْنَ أَفْضَلَ مَا جَازَيْتَ بِهِ السُّـعَاةَ الْمُصْلِحِيْنَ وَالرُّعَاةَ النَّاصِحِيْنَ.
اَللَّهُمَّ بِرَّهُمْ أَضْعَافَ مَاكَانُوْا يَبِرُّوْنَنَا وَانْظُرْ إِلَيْهِمْ بِعَيْنِ الرَّحْمَةِ كَمَا كَانُوْا يَنْظُرُوْنَنَا. اَللَّهُمَّ هَبْ لَهُمْ مَا ضَيَّعُوْا مِنْ حَقِّ رَبُوْبِيَّتِكَ بِمَا اشْتَغَلُوْا بِهِ فِيْ حَقِّ تَرْبِيَتِنَا وَتَجَاوَزْ عَنْهُمْ مَا قَصَّرُوْا فِيْهِ مِنْ حَقِّ خِدْمَتِكَ بِمَا آثَرُوْنَا بِهِ فِيْ حَقِّ خِدْمَتِنَا وَاعْفُ عَنْهُمْ مَا ارْتَكَبُوا مِنَ الشُّبُهَاتِ مِنْ أَجْلِ مَا اكْتَسَبُوا مِنْ أَجْلِنَا وَلاَ تُؤَاخِذْهُمْ بِمَا دَعَتْهُمْ إِلَيْهِ الْحَمِيَّةُ مِنَ الْهَوَى لِمَا غَلَبَ عَلَى قُلُوْبِهِمْ مِنْ مَحَبَّتِنَا وَتَحَمَّلْ عَنْهُمُ الظُّلُمَاتِ الَّتِي ارْتَكَبُوْهَا فِيْمَا اجْتَرَحُوْا لَنَا وَسَعَوْا عَلَيْنَا وَالْطُفْ بِهِمْ فِيْ مَضَاجِعِ الْبِلَى لُطْفًا يَزِيْدُ عَلَى لُطْفِهِمْ فِيْ أَيَّامِ حَيَاتِهِمْ بِنَا.
اَللَّهُمَّ وَمَا هَدَيْتَنَا لَهُ مِنَ الطَّاعَاتِ وَيَسَّرْتَهُ لَنَا مِنَ الْحَسَنَاتِ وَوَفَّقْتَنَا لَهُ مِنَ الْقُرُبَاتِ فَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تَجْعَلَ لَهُمْ مِنْهَا حَظًّا وَنَصِيْبًا، وَمَا اقْتَرَفْنَاهُ مِنَ السَّيِّئَاتِ وَاكْتَسَبْنَاهُ مِنَ الْخَطِيْئَاتِ وَتَحَمَّلْنَاهُ مِنَ التَّبِعَاتِ فَلاَ تُلْحِقْهُمْ مِنَّا بِذَلِكَ حُوْبًا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْهِمْ مِنْ ذُنُوْبِنَا ذُنُوْبًا. اَللَّهُمَّ وَكَمَا سَرَّرْتَهُمْ بِنَا فِي الْحَيَاةِ فَسُرَّهُمْ بِنَا بَعْدَ الْوَفَاةِ.
اَللَّهُمَّ وَلاَ تُبَلِّْهُمْ مِنْ أَخْبَارِنَا مَا يَسُوْءُهُمْ وَلاَ تُحَمِّلْهُمْ مِنْ أَوْزَارِنَا مَايَنُوْءُهُمْ وَلاَ تُخْزِهِمْ بِنَا فِيْ عَسْكَرِ اْلأَمْوَاتِ بِمَا نُحْدِثُ مِنَ الْمُخْزِيَاتِ وَنَأْتِيْ مِنَ الْمُنْكَرَاتِ, وَسُرَّ أَرْوَاحَهُمْ بِأَعْمَالِنَا فِي الْمُلْتَقَى اْلأَرْوَاحِ إِذَا سُرَّ أَهْلُ الصَّلاَحِ بِأَبْنَاءِ الصَّلاَحِ وَلاَ تَقِفْهُمْ مِنَّا عَلَى مَوْقِفِ اِفْتِضَاحِ بِمَا نَجْتَرْحُ مِنْ سُوْءِ اْلإِجْتِرَاحِ.
اَللَّهُمَّ وَمَا تَلَوْنَا مِنْ تِلاَوَةٍ فَزَكَّيْتَهَا وَمَا صَلَّيْنَا مِنْ صَلاَةٍ فَتَقَبَّلْتَهَا وَعَمِلْنَا مِنْ أَعْمَالٍ صَـالِحَةٍ فَرَضِيْتَهَا وَتَصَدَّقْنَا مِنْ صَدَقَةٍ فَنَمَّيْتَهَا فَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ اَنْ تَجْعَلَ حَظَّهُمْ مِنْهَا أَكْبَرَ مِنْ حُظُوْظِنَا وَقَسْمَهُمْ مِنْهَا أَجْزَلَ مِنْ أَقْسَامِنَا وَسَهْمَهُمْ مِنْ ثَوَابِهَا اَوْفَرَ مِنْ سِهَامِنَا فَإِنَّكَ أَوْصَيْتَنَا بِبِرِّهِمْ وَنَدَبْتَنَا إِلَى شُكْرِهِمْ, فَأَنْتَ أَوْلَى بِاْلبِرِّ مِنَ الْبَآرِّيْنَ وَأَحَقُّ بِاْلوَصْلِ مِنَ الْمَأْمُوْرِيْنَ.
اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا لَهُمْ قُرَّةَ أَعْيُنٍ يَوْمَ يَقُوْمُ اْلأَشْهَادُ وَأَسْمِعْهُمْ مِنَّا أَطْيَبَ النِّدَاءِ يَوْمَ التَّنَادِ وَاجْعَلْهُمْ بِنَا مِنْ أَغْبَطِ اْلآبَاءِ بِاْلأَوْلاَدِ حَتَّى تَجْمَعَنَا وَإِيَّاهُمْ وَالْمُسْلِمِيْنَ جَمِيْعًا فِيْ دَارِ كَرَامَتِكَ وَمُسْتَقَرِّ رَحْمَتِكَ وَمَحَلِّ أَوْلِيَائِكَ مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ اُولئِكَ رَفِيْقًا (ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللهِ وَكفَى بِاللهِ عَلِيْمًا) وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ آمِيْنَ.







رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...

Flag Counter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
  تصميم علاء الفاتك
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 12 13 14 16 17 18 19 20 21 22 23 24 26 27 28 29 30 31 34 35 36 37 38 39 41 42 43 44 46 53 54 57 58 59 62 63 64 66 67 70 71 72 73 74 75 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97