اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد بسم الله الرحمن الرحيم

🌹كل عام وانتم بخير 🌹شهر رمضان المعظم 🌹كل العام وانتم بالف خير ءامين🌹 تهنئة بمناسبة شهر رمضان المعظم

اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبر اللهُ أكبر، ولله الحَمد _ كتاب بوارق الحقائق لطاهر الأنفاس سيدى الرواس اضغط هنا للقراءة كتاب بوارق الحقائق


العودة   منتدى شبكة الصوفية > الساحة اﻹسلامية العامة > رواق المكتبة


رسالة (حلية الأبدال) لسيدي الشيخ محيي الدين رضي الله عنه

رواق المكتبة


إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-31-2015, 02:12 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو

إحصائية العضو





 

الرفاعي غير متواجد حالياً

 


شكراً: 8
تم شكره 9 مرة في 9 مشاركة
المنتدى : رواق المكتبة
افتراضي رسالة (حلية الأبدال) لسيدي الشيخ محيي الدين رضي الله عنه

رسالة (حلية الأبدال) لسيدي الشيخ محي الدين رضي الله عنه






رد مع اقتباس
قديم 05-30-2016, 11:44 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو

إحصائية العضو





 

الرفاعي غير متواجد حالياً

 


شكراً: 8
تم شكره 9 مرة في 9 مشاركة
كاتب الموضوع : الرفاعي المنتدى : رواق المكتبة
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله على ما ألهم وأن علمنا ما لم نكن نعلم وكان فضل الله علينا عظيماً وصلى الله على السيد الأعظم والنبي الأكرم المعطى جوامع الكلم بالموقف الأعظم وسلم تسليما.

وبعد: فإني استخرت الله تعالى ليلة الإثنين الثاني والعشرين من جمادي الأولى سنة تسع وتسعين وخمسماية بمنزل الماية بالطائف في زيارتنا عبدالله ابن العباس عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان سبب استخارتي سؤال صاحبي أبي محمد بدر عبدالله الحبشي عتيق أبي الغنائم بن أبي الفتوح الحراني وأبي عبدالله محمد بن خالد الصدفي التلمساني وفقهما الله أن أُقيد لهما في هذه الأيام أيام الزيارة ما ينتفعون به في طريق الآخرة فاستخرت الله في ذلك وقيدت لهما هذه الكراسة التي وسمتها (حلية الأبدال وما يظهر عنها من المعارف والأحوال) تكون لهما ولغيرهما عونا على طريق السعادة وبابا جامعا لفنون الإرادة ومن موجد الكون نسأل التأييد والعون.



فصل


اعلم أن الحكم نتيجة الحكمة والعلم نتيجة المعرفة، فمن لا حكمة له لا معرفة له، فالحاكم العالم لله قائم، والحكيم العارف بالله واقف، فالحاكمون العالمون لاميون، والحكماء العارفون بائيون، لما شغف الزاهد بترك دنياه والمتوكل بتسليم كلية أمره إلى مولاه والمريد بالسماع والوجد، والعابد بالعبادة والجهد، والحكيم العارف بالهمة والقصد، غاب عن العالمون الحاكمون في الغيب فلا يعرفهم عارف ولا مريد ولا عابد ولا شهدهم متوكل ولا زاهد، فترك الزهد للعوض، وتوكل المتوكل لنيل الغرض، وتواجد لتنفيس الكرب، واجتهد رغبة في القرب، وقصد العارف الحكيم بهمته الوصول، وإنما يتجلى الحق لمن انمحى رسمه، وزال عنه إسمه، فالمعرفة حجاب على المعروف والحكمة باب يكون عنده الوقوف وما بقى من الأوصاف فأسباب كالحروف، وهذه كلها علل تعمي الأبصار، وتطمس الأنوار فلولا وجود الكون لظهر العين، ولولا الأسماء لبرز المسمى، ولولا المحبة لاستمر الوصل، ولولا الحظوظ لملكت المراتب، ولولا الهوية لظهرت الانية، ولولا هو لكان أنا، ولولا أنت لبدا رسم الجهل قائما، ولولا الفهم لقوي سلطان العلم، فإذا تلاشت هذه الظلم وطارت بمرهفات الفنا هذه البهم:


تجلى لقلبك من لـم يـزل = به قاطنا في غيـوب الأزل

وما حجب العين عن دركها = سواك ولكن بضرب المثل

تبيـن للقلـب أن الــذي = رآه به داعيـا لـم يـزل

وجاء خطاب يعـم الكـلام = ويبدي سناه رسول المحـل


فصل


كان لنا بمرشانة الزيتون ببلاد الاندلس صاحب من الصالحين يعلم القرآن فقيها جيدا حافظا ذا ورع وفضل وخدمة للفقراء اسمه عبد المجيد بن سلمة اخبرني وفقه الله قال : بينما أنا ليلة في مصلاي قد أكملت حزبي وجعلت رأسي بين ركبتي أذكر الله إذ تحسست بشخص قد نفض مصلاي من تحتي وبسط عوضا عنه حصير خصف وقال: صل عليه، وباب بيتي علي مغلق، فداخلني منه جزع فقال لي: من تأنس بالله لم يجزع، ثم قال لي: اتق الله في كل حال، ثم اني ألهمت فقلت: يا سيدي بماذا تصير الأبدال أبدالا؟ قال بالأربعة التي ذكرها أبوطالب في القوت، الصمت والعزلة والجوع والسهر، ثم انصرف عني ولا أعرف كيف دخل ولا كيف خرج، غير أن بابي على حاله مغلق والحصير الذي أعطانيه تحتي، وهذا الرجل هو من الأبدال واسمه معاذ بن اسوش رضي الله عنه، فهذه الأربعة التي ذكرها هي عماد هذه الطريق الأسنى وقوائمه، ومن لاقدم له فيها ولا رسوخ فهو تائه عن طريق الله تعالى، وغرضنا في هذه الكراسة الكلام في الفصول الأربعة وسنفرد لكل واحد منها فصلا ونذكر ما تعطيه من المعاني والأحوال، جعلنا الله وإياكم ممن تحقق بها وداوم عليها إنه على ذلك قدير.



فصل في (الصمت)


الصمت على قسمين، صمت باللسان عن الحديث بغير الله تعالى مع غير الله جملة واحدة، وصمت بالقلب عن خاطر يخطر له في النفس في كون الأكوان البتة، فمن صمت لسانه ولم يصمت قلبه خف وزره، ومن صمت لسانه وقلبه طهر سره وتجلى له ربه، ومن صمت قلبه ولم يصمت لسانه فهو ناطق بلسان الحكمة، ومن لم يصمت بلسانه ولا بقلبه كان مملكة للشيطان ومسخرة له، فصمت اللسان من صفات منازل العامة وأرباب السلوك، وصمت القلب من صفات المقربين أهل المشاهدات، وحال صمت السالكين السلامة من الآفات، وحال صمت المقربين مخاطبات التأنيس.

فمن التزم الصمت في جميع الأحوال كلها لم يبق له حديث إلا مع ربه، فإن الصمت على الإنسان محال في نفسه فإذا انتقل من الحديث مع الأغيار إلى الحديث مع ربه كان نجياً مقرباً مؤيداً في نطقه إذا نطق نطق بالصواب لأنه ينطق عن الله، قال تعال في حق نبيه عليه الصلاة والسلام: (وما ينطق عن الهوى)، فالنطق بالصواب نتيجة الصمت عن الخطأ، والكلام مع غير الله خطأ بكل حال وبغير الله سوء من كل الوجوه، قال تعالى: (لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ)، بكمال شروطها وقال تعالى: (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ)، ولحال الصمت مقام الوحي عن ضروبه، والصمت يورث معرفة الله تعالى.




فصل في (العزلة)


والعزلة سبب لصمت اللسان، فمن اعتزل الناس فلم يجد من يحادثه أداه ذلك الى الصمت باللسان.

والعزلة على قسمين: عزلة المريدين وهي بالأجسام عن مخالطة الأغيار، وعزلة المحققين وهي بالقلوب عن الأكوان، فليست قلوبهم محلاً لشيء سوى العلم بالله تعالى الذي هو شاهد الحق فيها الحاصل من المشاهدة، وللمعتزلين نيات ثلاث، نية اتقاء شر الناس، ونية اتقاء شر المتعدي إلى الغير، وهو أرفع من الأول، فإن في الأول سوء الظن بالناس، وفي الثاني سوء الظن بنفسه وسوء الظن بنفسك أولى لأنك بنفسك أعرف، ونية إيثار صحبة المولى من جانب الملأ الأعلى، فأعلى الناس من اعتزل بنفسه ايثاراً لصحبة ربه، فمن آثر العزلة على المخالطة فقد آثر ربه على غيره، ومن آثر ربه لم يعرف أحد ما يعطيه الله تعالى من المواهب والأسرار، ولا تقع العزلة أبداً في القلب إلا من وحشة تطرأ على القلب من المعتزل عنه وانس المعتزل إليه، وهو الذي يشوقه إلى العزلة، وكانت العزلة تغني عن شرط الصمت، فإن الصمت لازم لها , فهذا صمت اللسان.

وأما صمت القلب فلا تعطيه العزلة، فقد يتحدث الواحد في نفسه بغير الله تعالى مع غير الله تعالى، فلهذا جعلنا الصمت ركناً من الأركان في الطريق قائما بنفسه، فمن لازم العزلة وقف على سر الوحدانية الإلهية، وهذا ينتج له من المعارف والأسرار أسرار الأحدية التي هي الصفة، وحال العزلة التنزيه عن الأوصاف سالكا كان المعتزل محققا، وأرفع أحوال العزلة الخلوة، فإن الخلوة عزلة في العزلة، فنتيجتها أقوى من نتيجة العزلة العامة، فينبغي للمعتزل أن يكون صاحب يقين مع الله تعالى حتى لا يكون له خاطرٌ متعلقٌ خارجاً عن بيت عزلته، فإن حُرِمَ اليقين فليستعد لعزلته قوته زمان عزلته زمان عزلته حتى يتقوى يقينه بما يتجلى له في عزلته لا بد من ذلك، هذا شرط محكم من شروط العزلة، والعزلة تورث معرفة لدنية.



فصل في (الجوع)


الجوع هو الركن الثالث من أركان هذا الطريق الإلهي وهو يتضمن الركن الرابع الذي هو السهر كالعزلة تتضمن الجوع والصمت، والجوع جوعان اختياري وهو جوع السالكين، وجوع اضطراري وهو جوع المحققين، فإن المحقق لا يجوع نفسه ولكن يقلل أكله إن كان في مقام الأنس، فإن كان في مقام الهيبة كثر أكله، فكثرة الأكل للمحققين دليل على صحة سطوات أنوار الحقيقة على قلوبهم بحال العظمة في مشهودهم، وقلة الأكل لهم دليل على صحة المحادثة بحال الموانسة من مشهودهم، وكثرة الأكل للسالكين دليل على بعدهم عن الله تعالى وطردهم عن بابه واستيلاء النفس الشهوانية البهيمية بسلطانها عليهم، وقلة الأكل لهم دليل على نفحات الجود الإلهي على قلوبهم فيشغلهم ذلك عن تدبير جسومهم، والجوع بكل حال ووجه سبب داع للسالك والمحقق إلى نيل عظيم الأحوال للسالكين والأسرار للمحققين ما لم يفرط بصحو من الجائع، فإنه إذا أفرط أدى إلى الهوس وذهاب العقل وفساد المزاج، فلا سبيل للسالك أن يجوع الجوع المطلوب لنيل الأحوال إلا عن أمر شيخ وأما وحده فلا سبيل له، لكن يتعين على السالك إذا كان وحده التقليل من الطعام واستدامة الصيام ولزوم أكلة واحدة في الليل والنهار وأن يغب بالادم الدسم فلا يتأدم في الجمعة سوى مرتين إن أراد أن ينتفع يجد شيخاً، فإذا وجده سلم أمره إليه، وشيخه يدبر أمره وحاله، إذ الشيخ أعرف بمصالحه منه، وللجوع حال ومقام، فحاله الخشوع والخضوع والمسكنة والذلة والافتقار وعدم الفضول وسكون الجوارح وعدم الخواطر الردية هذا الجوع للسالكين، وأما حاله في المحققين فالرقة والصفاء والمؤانسة وذهاب الكون والتنزه عن الأوصاف البشرية بالقوة الإلهية والسلطان الرباني، ومقامه المقام الصمداني، وهو مقام عال له أسرار وتجليات وأحوال ذكرناها في كتاب مواقع مواقع النجوم في عضو القلب، ولكن في بعض النسخ فإني استدركته فيه بمدينة بجاية سنة سبع وتسعين وخمسماية، وكان قد خرجت منه نسخٌ كثيرةٌ في البلاد لم يثبت فيها هذا المنزل، فهذا فائدة الجوع المصاحب للهمة لا جوع العامة، فإن جوع العامة جوع صلاح مزاج وتنعيم البدن بالصحة لا غير، والجوع يورث معرفة الشيطان عصمنا الله وإياكم منه.



فصل في (السهر)


والسهر نتيجة الجوع، فإن المعدة إذا لم يكن فيها طعام ذهب النوم، والسهر سهران، سهر القلب وسهر العين، فسهر القلب انتباهه من نومات الغفلات، طلبا للمشاهدات، وسهر العين رغبة في بقاء الهمة في القلب لطالب المسامرة، فإن العين إذا نامت بطل عمل القلب، فإن كان القلب غير نائم مع نوم العين فغايته مشاهدة سره المتقدم لا غير، وأما أن يلحظ غير ذلك فلا، ففائدة السهر استمرار عمل القلب وارتقاء المنازل العلية المخزونة عند الله تعالى، وحال السهر تعميمه الوقت خاصة للسالك والمحقق، غير أن المحقق في حالة زيادة تخلق رباني لا يعرفه السالك، وأما مقامه فمقام القيومية، وربما بعض اصحابنا منع أن يتححق أحد بالقيومية وبعضهم منع التخلق بها.

لقيت أبا عبدالله بن الجنيدي يمنع من ذلك، وأما نحن فلا نقول بذلك، فقد اعطتنا الحقائق أن الإنسان الكامل لا يبقى له في الحضرة الإلهية اسم إلا هو حامل له، ومن توقف من أصحابنا في مثل هذه المسألة فلعدم معرفة بما هو الإنسان عليه في حقيقته ونشأته، فلو عرف نفسه ما عسر عليه مثل هذا والسهر يورث معرفة النفس ( وتمت أركان المعرفة وإذاً المعرفة ) تدور على تحصيل الأربعة المعارف، معرفة الله والنفس والدنيا والشيطان، فإذا اعتزل الانسان عن الخلق وعن نفسه وصمت عن ذكره بذكر ربه إياه وأعرض عن الغذاء الجسماني وسهر عند نوم النائمين واجتمعت فيه هذه الخصال الأربعة بدلت بشريته ملكاً وعبوديته سيادةً وعقله حساً وغيبه شهادةً وباطنه ظاهراً وإذا رحل عن موضع ترك بدله فيه حقيقة روحانية تجتمع إليها أرواح ذلك الموطن الذي رحل عنه هذا الولي، فإن ظهر شوق من أناس ذلك الموطن شديد لهذا الشخص تجسدت تلك الحقيقة الروحانية التي تركها بدله فكلمها وكلمته وهو يتخيل أنه مطلوبه وهو غائب عنه حتى يقضي حاجته منه وقد تتجسد هذه الروحانية إذا كان من صاحبها شوق أو تعلق همة بذلك الموطن، وقد يكون هذا من غير البدل والفرق بينهما أن البدل يرحل ويعلم أنه ترك بدله، وغيره لا يعرف ذلك وإن تركه لأنه لم يحكم هذه الأربعة الأركان التي ذكرناها وفي ذلك قلت:


يامن يـروم منـازل الأبـدال = من غير قصد منـه للأعمـالِ

لا تطمعن بها فلست من أهلها = إن لم تزاحمهم على الأحـوالِ

واصمت بقلبك واعتزل كل ما = يدنيك من غير الحبيب الوالي

وإذا سهرت وجعت نلت مقامهم = وصحبتهم في الحال والترحالِ

بيت الولاية قسمـت أركانـه = ساداتنـا فيـه مـن الأبـدالِ

ما بين صمت واعتزال دائـمٍ = والجوع والسهر النزيه العالي



والله نسأل أن يوفقنا وإياكم لاستعمال هذه الأركان

وينزلنا وإياكم منازل الإحسان إنه الولي المنان

والحمد لله رب العالمين.

تمت

رسالة حلية الأبدال بحمد الله وعونه آمين






آخر تعديل الرفاعي يوم 05-04-2018 في 01:46 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
حلية, الشيخ, الدين, الأبدال, الله, رضي, عنه, محي, لسيدي, كتاب

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كتاب تفسير الشيخ الشعراوى للتحميل البدوي رواق القرآن الكريم 2 07-28-2017 11:12 AM
كتاب الغنية لطالبي طريق الحق - سيدي عبدالقادر الجيلاني البدوي رواق المكتبة 0 10-19-2015 06:07 AM
كرامة حدثت مع الشيخ الشعراوي رحمه الله عن تفسير اية من كتاب الله البدوي رواق المرئيات والصوتيات 0 10-17-2015 07:03 AM
كتاب الدرر البهية فيما يلزم المكلف من العلوم الشرعية - البدوي رواق المكتبة 0 10-04-2015 11:36 AM
تحميل كتاب الطريقة النقشبندية واعلامها البدوي رواق المكتبة 0 09-19-2015 08:06 AM


Loading...

Flag Counter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
  تصميم علاء الفاتك
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 12 13 14 16 17 18 19 20 21 22 23 24 26 27 28 29 30 31 34 35 36 37 38 39 41 42 43 44 46 53 54 57 58 59 62 63 64 66 67 70 71 72 73 74 75 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97