اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد بسم الله الرحمن الرحيم

🌹كل عام وانتم بخير 🌹شهر رمضان المعظم 🌹كل العام وانتم بالف خير ءامين🌹 تهنئة بمناسبة شهر رمضان المعظم

اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبر اللهُ أكبر، ولله الحَمد _ كتاب بوارق الحقائق لطاهر الأنفاس سيدى الرواس اضغط هنا للقراءة كتاب بوارق الحقائق


العودة   منتدى شبكة الصوفية > الساحة اﻹسلامية العامة > رواق اللغة العربية علومها وطرائفها


أطلقهم الحجاج لفصاحتهم

رواق اللغة العربية علومها وطرائفها


إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-01-2017, 06:43 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو

إحصائية العضو





 

البدوي غير متواجد حالياً

 


شكراً: 16
تم شكره 31 مرة في 28 مشاركة
المنتدى : رواق اللغة العربية علومها وطرائفها
افتراضي أطلقهم الحجاج لفصاحتهم

حكي أن الحجاج طاف ليلة فظفر بثلاثة رجال ثملين فقال من أنتم؟
فأجاب أحدهم:
أنا ابن الذي لا ينزل الليل قدره *** و ان نزلت يوما فسوف تعود
ترى الناس أفواجا الى ضوء ناره *** فمنهم قيام حولها و قعود
و يعني بقوله:
ان أبي ذا منزلة و شأن رفيعين فمهما امتحنه الدهر عاد لمنزلته التي كان عليها و انك لترى جموع الناس تلتف حول ناره فمنهم من يقف و منهم قاعد و كانت النار الكبيرة دليل على كرم الشخص
و أجاب الثاني:
أنا ابن من دانت الرقاب له *** ما بين مخزومها و هاشمها
تأتيه بالرغم و هي صاغرة *** يأخذ من مالها و من دمها
و يعني بقوله:
ان أبي هو الذي انحنت له الرؤوس حتى من مخزوم و هاشم و كانت مخزوم و هاشم من أكبر قبائل العرب فتأتي الناس اليه ليأخذ من دمهم و يأخذ أموالهم
و أجاب الثالث:
أنا ابن الذي خاض الصفوف بعزمه*** وقومها بالسيف حتى استقامت
رجلاه لا تنفك ركباه عنهما *** اذا الخيل في يوم الكريهة ولت
و يعني بقوله:
ان أبي هو الذي يقتحم صفوف المحاربين بقوته و جلده و يضرب بهم بسيفه حتى أنه يوم الحرب اذا ما جرت الخيول خوفا و هلعا لا يهرب من القتال و الحرب
فأطلقهم الحجاج ثم استقصى الحجاج عن آباءهم فاذا أبو الأول طباخ
فكل الناس تجتمع حول ناره ليأكلوا من طعامه
أما الثاني فأبوه حجام و الحجامة هي عمل يقوم به شخص مختص يقوم بتخليص الشخص من الدم الفاسد الموجود في ظهره مقابل أجر من المال فهو في الواقع تنحني له الرؤوس حتى يمارس عمله و هو أيضا يأخذ من دمهم و مالهم
أما الثالث فأبوه حائك
فأبوه يخوض الصفوف يقصد صفوف القماش و قومها بالسيف أي قوم القماش بالابرة
أما أنه لا يهرب يوم الحرب فهو لأنه حائك يقوم على عمله
و فيما بعد أطلقهم الحجاج لفصاحتهم







رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...

Flag Counter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
  تصميم علاء الفاتك
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 12 13 14 16 17 18 19 20 21 22 23 24 26 27 28 29 30 31 34 35 36 37 38 39 41 42 43 44 46 53 54 57 58 59 62 63 64 66 67 70 71 72 73 74 75 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97