اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد بسم الله الرحمن الرحيم

🌹كل عام وانتم بخير 🌹شهر رمضان المعظم 🌹كل العام وانتم بالف خير ءامين🌹 تهنئة بمناسبة شهر رمضان المعظم

اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبر اللهُ أكبر، ولله الحَمد _ كتاب بوارق الحقائق لطاهر الأنفاس سيدى الرواس اضغط هنا للقراءة كتاب بوارق الحقائق


العودة   منتدى شبكة الصوفية > الساحة اﻹسلامية العامة > رواق السنة النبوية المطهرة


سنة ربط الحجر على البطن الشريف صلى الله عليه وسلم

رواق السنة النبوية المطهرة


إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-28-2018, 07:03 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو

إحصائية العضو





 

البدوي غير متواجد حالياً

 


شكراً: 16
تم شكره 31 مرة في 28 مشاركة
المنتدى : رواق السنة النبوية المطهرة
افتراضي سنة ربط الحجر على البطن الشريف صلى الله عليه وسلم

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه:
رواه ابن أبي شيبة رقم (36811)، الإمام أحمد رقم (14249)، هناد زهد رقم (765)، الطبراني أوسط رقم (3276)، البيهقي دلائل (3/422)، ابن عساكر تاريخ (4/122)، بلفظ:
(مكث النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يحفرون الخندق ثلاثا ما ذاقوا طعاما؛ فقالوا: يا رسول الله إن ها هنا كدية من الجبل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رشوا عليها الماء" فرشوها؛ ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم فأخذ المعول أو المسحاة ثم قال: "بسم الله" ثم ضرب ثلاثا، فصارت كثيبا يهال. قال جابر: فحانت مني التفاتة فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قد شد على بطنه حجرا).

وفي لفظ آخر: (لما حفر النبي وأصحابه الخندق؛ أصاب النبي والمسلمين جهد شديد، فمكثوا ثلاثا لا يجدون طعاما؛ حتى ربط النبي على بطنه حجرا من الجوع).
وزاد الطبراني في لفظه قال: (لما حفر النبي صلى الله عليه وسلم الخندق أصاب المسلمين جوع شديد حتى ربط النبي صلى الله عليه وسلم على بطنه صخرة من الجوع، فانطلقت إلى أهلي فقلت: قد رأيت في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه الجوع، فذبحت عناقا لنا ؛ وأمرت أهلي فخبزوا شيئا من شعير كان عندهم، وطبخوا العناق، ثم دعوت النبي صلى الله عليه وسلم؛ فأخبرته بالذي صنعت؛ فقال: "فانطلق فهيئ ما عندك حتى آتيك" فذهبت فهيأت ما كان عندنا، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم والجيش جميعا؛ فقلت: يا رسول الله إنما هي عناق جعلتها لك ولنفر من أصحابك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ائت بقصعة" فأتيته بقصعة؛ ثم قال: "ائدم فيها" ثم دعا عليها بالبركة؛ ثم قال: "بسم الله" ثم قال: "أدخل عشرة رجال" ففعلت، فإذا طعموا وشبعوا خرجوا وأدخلت عشرة أخرى، حتى بلغ الجيش جميعا، والطعام كما هو).

· ثانياً: حديث ابن البجير رضي الله عنه:
رواه ابن أبي عاصم آحاد ومثاني رقم (2703)، ابن سعد طبقات (7/423)، البيهقي شعب رقم (1416)، القضاعي شهاب رقم (1423)، بلفظ:
(أصاب رسول الله صلى الله عليه وسلم جوعا يوما، فوضع حجرا على بطنه؛ ثم قال:"ألا يا رب نفس طاعمة ناعمة في الدنيا جائعة عارية يوم القيامة، ألا يا رب نفس جائعة عارية في الدنيا طاعمة ناعمة يوم القيامة، ألا يا رب مكرم لنفسه وهو لها مهين، ألا يا رب مهين لنفسه وهو لها مكرم، ألا يا رب متخوض ومنفق ومتنعم فيما أفاء الله عز وجل على رسوله ما له عند الله عز وجل من خلاق، ألا وإن عمل الجنة حزنة بربوة، ألا وإن عمل النار سهلة بسهوة، ألا يا رب شهوة ساعة قد أورثت صاحبها حزنا طويلا") السهوة: اللينة التربة.
ذكر ابن حجر في الفتح عند حديث رقم(4101)عن جابر رضي الله عنه في حفر الخندق

(....ثم قام ـ النبي صلى الله عليه وآله وسلم ـ وبطنه معصوب بحجر .......)

قال ابن حجر : وفائدة ربط الحجر على البطن أنها تضمر من الجوع فيخشى على انحنا الصلب بواسطة ذلك .

فإذا وضع فوقها الحجر وشد عليها العصابة استقام الظهر .

وقال الكرماني : لعله لتسكين حرارة الجوع ببرد الحجر ولأنها حجارة رقاق قدر البطن تشد الأمعاء فلا يتحلل شيء مما في البطن فلا يحصل ضعف زائد بسبب التحلل .
وعن أبي طلحة - رضي الله عنه - قال : شكونا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الجوع ، فرفعنا عن بطوننا عن حجر حجر ، فرفع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن بطنه عن حجرين . رواه الترمذي وقال : هذا حديث غريب .
ً: حديث أنس بن مالك رضي الله عنه:
رواه الطبراني أوسط رقم (3105) (8765)، الطبراني كبير رقم (275) (284)، الفريابي دلائل رقم (8)، أبو نعيم حلية (1/342)، بلفظ:
(أتى أبو طلحة أم سليم _ وهي أم أنس بن مالك وأبو طلحة رابه _ فقال: أعندك يا أم سليم شيء؟ فإني مررت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقرئ أصحاب الصفة سورة النساء؛ وقد ربط على بطنه حجرا من الجوع، فقالت: كان عندي شيء من شعير فطحنته. ثم أرسلني إلى الأسواق _ والأسواق حوائط لهم _ فأتيتهم بشيء من حطب، فجعلت منه قرصا؛ ثم قال: أعندك شيء من أدم؟ فقالت: قد كان عندي نحي فيه سمن فلا أدري أبقي فيه شيء. فأتته به فعصره؛ فقال: إن عصر اثنين أبلغ من عصر واحد، فعصرا جميعا فأخرجا منه مثل التمرة، فدهنت به القرص؛ ثم دعاني فقال: يا بني يا أنس تعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقلت: نعم، فقال: إني قد تركته مع أصحاب الصفة يقرئهم، فادعه ولا تدع معه غيره؛ انظر أن لا تفضحني. فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رآني قال: "لعل أباك أرسلك إلينا"؟ قلت: نعم، فقال للقوم: "انطلقوا" فانطلقوا يومئذ وهم ثمانون رجلا، فأمسك بيدي؛ فلما دنوت من الدار نزعت يدي من يده؛ ثم إني أقبلت حتى أتيته فأخبرته الخبر؛ فجعل أبو طلحة يطلبني في الدار ويرميني بالحجارة؛ ويقول: فضحتني عند رسول الله صلى الله عليه وسلم. ثم إنه خرج إليه فأخبره الخبر؛ فقال: "لا يضرك" فأمرهم فجلسوا ثم دخل؛ فأتيناه بالقرص فقال: "هل من أدم"؟ فقالت أم سليم: يا رسول الله قد كان عندنا نحي وقد عصرته أنا وأبو طلحة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هلموه فإن عصر الثلاثة أبلغ من عصر الاثنين" فأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فعصره رسول الله صلى الله عليه وسلم معهما فأخرجوا منه مثل التمرة، فمسحوا بها القرص؛ فمسحه رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده، ثم دعا فيه بالبركة ثم قال: "ادعوا لي عشرة عشرة"؛ فدعوت عشرة فجلسوا فأكلوا منه حتى تجشئوا شبعا، فما زالوا يدخلون عشرة عشرة حتى شبعوا، ثم جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا معه فأكلنا حتى فضل).

وفي لفظ آخر: (أقبل أبو طلحة يوما فإذا النبي صلى الله عليه وسلم قائم يقرئ أصحاب الصفة على بطنه فصيل من حجر يقيم به صلبه من الجوع، فرجع إلى أم سليم فقال: لقد رأيت برسول الله ما أغاظني فهل عندك من شيء؟ فقالت: نعم؛ شيء من شعير، فقال لها: اصنعيه، فصنعته؛ فقال لي: اذهب فادع نبي الله ولا يعلم بك أحد، قال أنس: فلما رآني النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أرسلك أبو طلحة"؟ قلت: نعم، قال: "قوموا" فقام معه سبعون، فأتيت أبا طلحة فأخبرته؛ فقال: يا نبي الله إنما هو شيء صنعناه لك والله ما عندنا ما نحتسيهم، فقال: "هلم ما عندك" فأتيته به؛ وكانت عند أم سليم عكة للسمن فجعلت تعصرها حتى تأدم به الطعام، فقال لها نبي الله صلى الله عليه وسلم: "هلمي فإن الرجل أشد عصرا من المرأة" فأخذها فعصرها حتى أدم بها الطعام، ثم وضع يده فيه ثم قال: "تعالوا عشرة عشرة" فجعلوا يأكلون ولا يرعى أحد منهم على أحد حتى تملوا وأفضلوا، حتى أهدت أم سليم لجيران
حديث الحصين بن يزيد الكلبي رضي الله عنه:
رواه ابن عساكر تاريخ (18/152)، بلفظ:
(ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم ضاحكا؛ ما كان إلا متبسما، وربما شد النبي صلى الله عليه وسلم على بطنه حجرا من الجوع).
ثالثاً: حديث أنس بن مالك رضي الله عنه:
رواه الطبراني أوسط رقم (3105) (8765)، الطبراني كبير رقم (275) (284)، الفريابي دلائل رقم (8)، أبو نعيم حلية (1/342)، بلفظ:
(أتى أبو طلحة أم سليم _ وهي أم أنس بن مالك وأبو طلحة رابه _ فقال: أعندك يا أم سليم شيء؟ فإني مررت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقرئ أصحاب الصفة سورة النساء؛ وقد ربط على بطنه حجرا من الجوع، فقالت: كان عندي شيء من شعير فطحنته. ثم أرسلني إلى الأسواق _ والأسواق حوائط لهم _ فأتيتهم بشيء من حطب، فجعلت منه قرصا؛ ثم قال: أعندك شيء من أدم؟ فقالت: قد كان عندي نحي فيه سمن فلا أدري أبقي فيه شيء. فأتته به فعصره؛ فقال: إن عصر اثنين أبلغ من عصر واحد، فعصرا جميعا فأخرجا منه مثل التمرة، فدهنت به القرص؛ ثم دعاني فقال: يا بني يا أنس تعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقلت: نعم، فقال: إني قد تركته مع أصحاب الصفة يقرئهم، فادعه ولا تدع معه غيره؛ انظر أن لا تفضحني. فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رآني قال: "لعل أباك أرسلك إلينا"؟ قلت: نعم، فقال للقوم: "انطلقوا" فانطلقوا يومئذ وهم ثمانون رجلا، فأمسك بيدي؛ فلما دنوت من الدار نزعت يدي من يده؛ ثم إني أقبلت حتى أتيته فأخبرته الخبر؛ فجعل أبو طلحة يطلبني في الدار ويرميني بالحجارة؛ ويقول: فضحتني عند رسول الله صلى الله عليه وسلم. ثم إنه خرج إليه فأخبره الخبر؛ فقال: "لا يضرك" فأمرهم فجلسوا ثم دخل؛ فأتيناه بالقرص فقال: "هل من أدم"؟ فقالت أم سليم: يا رسول الله قد كان عندنا نحي وقد عصرته أنا وأبو طلحة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هلموه فإن عصر الثلاثة أبلغ من عصر الاثنين" فأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فعصره رسول الله صلى الله عليه وسلم معهما فأخرجوا منه مثل التمرة، فمسحوا بها القرص؛ فمسحه رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده، ثم دعا فيه بالبركة ثم قال: "ادعوا لي عشرة عشرة"؛ فدعوت عشرة فجلسوا فأكلوا منه حتى تجشئوا شبعا، فما زالوا يدخلون عشرة عشرة حتى شبعوا، ثم جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا معه فأكلنا حتى فضل).

وفي لفظ آخر: (أقبل أبو طلحة يوما فإذا النبي صلى الله عليه وسلم قائم يقرئ أصحاب الصفة على بطنه فصيل من حجر يقيم به صلبه من الجوع، فرجع إلى أم سليم فقال: لقد رأيت برسول الله ما أغاظني فهل عندك من شيء؟ فقالت: نعم؛ شيء من شعير، فقال لها: اصنعيه، فصنعته؛ فقال لي: اذهب فادع نبي الله ولا يعلم بك أحد، قال أنس: فلما رآني النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أرسلك أبو طلحة"؟ قلت: نعم، قال: "قوموا" فقام معه سبعون، فأتيت أبا طلحة فأخبرته؛ فقال: يا نبي الله إنما هو شيء صنعناه لك والله ما عندنا ما نحتسيهم، فقال: "هلم ما عندك" فأتيته به؛ وكانت عند أم سليم عكة للسمن فجعلت تعصرها حتى تأدم به الطعام، فقال لها نبي الله صلى الله عليه وسلم: "هلمي فإن الرجل أشد عصرا من المرأة" فأخذها فعصرها حتى أدم بها الطعام، ثم وضع يده فيه ثم قال: "تعالوا عشرة عشرة" فجعلوا يأكلون ولا يرعى أحد منهم على أحد حتى تملوا وأفضلوا، حتى أهدت أم سليم لجيرانها).

· عن الحصين بن يزيد الكلبي رضي الله عنه:
رواه ابن عساكر تاريخ (18/152)، بلفظ:
(ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم ضاحكا؛ ما كان إلا متبسما، وربما شد النبي صلى الله عليه وسلم على بطنه حجرا من الجوع).







رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...

Flag Counter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
  تصميم علاء الفاتك
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 12 13 14 16 17 18 19 20 21 22 23 24 26 27 28 29 30 31 34 35 36 37 38 39 41 42 43 44 46 53 54 57 58 59 62 63 64 66 67 70 71 72 73 74 75 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97