اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد بسم الله الرحمن الرحيم

اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبر اللهُ أكبر، ولله الحَمد _ كتاب بوارق الحقائق لطاهر الأنفاس سيدى الرواس اضغط هنا للقراءة كتاب بوارق الحقائق


العودة   منتدى شبكة الصوفية > الساحة اﻹسلامية العامة > الرواق العام


هذا هو الحب

الرواق العام


إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-30-2023, 12:08 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو

إحصائية العضو





 

ابوالبنات غير متواجد حالياً

 


شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
المنتدى : الرواق العام
افتراضي هذا هو الحب

هذا هو الحب والتعلق وطلب حظى الدنيا والاخره
عن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إنك لأحب إلي من نفسي، وإنك لأحب إلي من ولدي، وإني لأكون في البيت فأذكرك فما أصبر حتى آتي فأنظر إليك، وإذا ذكرت موتي وموتك عرفت أنك إذا دخلت الجنة رفعت مع النبيين، وأني إذا دخلت الجنة خشيت ألا أراك. فلم يرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم شيئًا حتى نزل جبريل عليه السلام بهذه الآية: "ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم"

وعن ابن عباس رضي الله عنه أن رجلًا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إني أحبك، حتى لأذكرك، فلولا أني أجيء فأنظر إليك ظننت أن نفسي تخرج، وأذكر أني إن دخلت الجنة صرت دونك في المنزلة، فشق علي، وأحب أن أكون معك في الدرجة. فلم يرد عليه شيئًا، فأنزل الله عز وجل: "ومن يطع الله والرسول" الآية، فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فتلاها عليه.

وفي شعب الإيمان عن الشعبي أن رجلًا من الأنصار أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: والله يا رسول الله، لأنت أحب إلي من نفسي وولدي وأهلي ومالي، ولولا أني آتيك فأراك لظننت أني سأموت. وبكى، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ما أبكاك؟ فقال: ذكرت أنك ستموت ونموت فترفع مع النبيين، ونحن إذا دخلنا الجنة كنا دونك، فلم يخبره النبي صلى الله عليه وسلم بشيء، فأنزل الله عز وجل: "ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم"

وأخرج ابن جرير عن سعيد بن جبير، قال: جاء رجل من الأنصار إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو محزون، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: يا فلان، ما لي أراك محزونًا؟ قال: يا نبي الله، شيء فكرت فيه. فقال: ما هو؟ قال: نحن نغدو عليك ونروح، ننظر في وجهك ونجالسك، غدًا ترفع مع النبيين فلا نصل إليك. فلم يرد النبي صلى الله عليه وسلم شيئًا، فأتاه جبريل عليه السلام بهذه الآية: "ومن يطع الله والرسول" قال: فبعث إليه النبي صلى الله عليه وسلوالاخر







رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...

Flag Counter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
  تصميم علاء الفاتك
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 12 13 14 16 17 18 19 20 21 22 23 24 26 27 28 29 30 31 34 35 36 37 38 39 41 42 43 44 46 53 54 57 58 59 62 63 64 66 67 70 71 72 73 74 75 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97