فأقبل الكليم على أخضر اليد فى صباح الخير
وقال له عيل صبرى فقل لى يا صاحب الهو
ماذا بقى من أمر الجدار ؟
فقال له : الكنز كان قلبك
و الجدار جوارحك
ومنها ذاك اللسان الذى قال ( أنا أعلم )
و لولا رحمة من الله ... (( لأنقض )) جدارك ... ومن ينقض منه الجدار ... ينفذ اليه الأغيار فتُفسِد يد كل دنئ جواهر الأسرار
و للحديث بقية