خـادم القــوم ســيـدهم

خـادم القــوم ســيـدهم

كل نبي سيد قومه وخادمهم ونعمة الله العظمى عليهم.
سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الرحمة للعالمين خادم لهم ونعمة الله العظمى لهم.
كل ولي لله أو شيخ مربٍ أو شيخ علم، خادم لمن يعلمهم ويربيهم؛ فهم على أقدام الأنبياء وورثتهم، إلا أنهم لا يوحى إليهم، ولا عصمة لهم، ولكن عليهم حفظ من الله وستر.
كل رئيس قوم خادم لهم، وراع عليهم.
كل إنسان رجلاً كان أو امرأة عليه خدمة وواجب رعاية.
لا تتخيل أن جلوسك في موقع المعلم ميزة، بل هي ابتلاء من الله، لك أو عليك نتيجته.

فـــلا تـغـتـــر.